محمد شعبان
في ليالي أسيوط الباردة، حيث يلتقي ضوء القمر بظلال النيل، تتكشف قصة 'وما خفي كان أعظم'. روايةٌ تُلامس القلوب، تُحرك المشاعر، وتُثير الأسئلة. رحلةٌ أدبيةٌ آسرةٌ تبدأ بلقاءٍ عرضيٍّ في مطعم صغير، وتنتهي بكشفٍ لأسرارٍ دفينةٍ، تُنسج خيوطها من الحنين، والألم، والبحث عن معنى الحياة. هل ستكتشف أسرارها؟ قراءةٌ لا تُنسى تنتظرك